للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


(١) سبق تخريجه من طريق إسماعيل وابن يوسف والقعنبي عن مالك.
(٢) قال ابن عبد البر: "هذا الحديث عندنا على الاتصال، لأنَّ أسلم رواه عن عمر، وسماعُ أسلم من مولاه عمر صحيحٌ لا ريب فيه". التمهيد (٣/ ٢٦٣).
(٣) في الأصل: "صلى الله عليه".
(٤) صحيح مسلم كتاب: المساجد، باب: وقت العشاء وتأخيرها (١/ ٤٤١) (رقم: ٦٣٨) وفيه: قال ابن شهاب وذُكر لي أن رسول الله قال: "وما كان لكم أن تَنْزُروا رسول الله على الصلاة، وذاكَ حين صاح عمر بن الخطاب".
ومراد المصنف من إيراد هذا الحديث بيان ورود هذه اللفظة في كلام النبي وشرح أثر عمر بها والله أعلم.
وقال النووي: "هو بتاء مثناة من فوق مفتوحة ثم نون ساكنة ثم زاء مضمومة ثم راء، أي: تلحّوا عليه". شرح صحيح مسلم (٥/ ١٣٧).
(٥) لم أقف على قول الأصمعي، وانظر: التعليق على الموطأ للوقّشي، مشارق الأنوار (٢/ ٩)، النهاية (٥/ ٤٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>