للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


(١) أي من غير طريق يحيى بن سعيد.
وأخرجه أحمد في المسند (١/ ٤٩) من طريق حجاج بن أرطاة عن عمرو به.
والبيهقي في السنن الكبرى (٨/ ٣٨) من طريق محمد بن عجلان عن عمرو به.
(٢) العلل (٢/ ١٠٩).
ومراد الدارقطني بالإرسال الانقطاع في رواية مالك ومن تابعه، وهذا الصواب لاتفاق أكثر الرواة على ذلك وفيهم الإمامان مالك والثوري.
وقال النسائي: (وهو الصواب). تحفة الأشراف (٦/ ٣٤١).
(٣) هو ابن جريج وذكر الدارقطني أيضًا: المثنى بن الصباح.
(٤) السنن الكبرى (٤/ ٧٩) (رقم: ٦٣٦٧).
(٥) ومن هذا الطريق أخرجه الدارقطني في السنن (٤/ ٩٦، ٩٧) (رقم: ٨٧، ٨٨)، وفي (٤/ ٢٣٧) (رقم: ١١٧)، وابن عدي في الكامل (١/ ٢٩٧)، والطبراني في المعجم الأوسط (١/ ٢٧١) (رقم: ٨٨٤)، والبيهقي في السنن الكبرى (٦/ ٢٢٠)، وابن عبد البر في التمهيد (٢٣/ ٤٤٣).
وأعلَّ النسائى هذا الإسناد بمخالفة إسماعيل بن عياش للجماعة عن يحيى بن سعيد فقال: "حديث إسماعيل خطأ". تحفة الأشراف (٦/ ٣٤١).
وإسماعيل بن عياش ضعيف في روايته عن غير الشاميين وهذه منها، وبه أعلّه ابن القطان الفاسي.
انظر: تهذيب الكمال (٣/ ١٦٣)، تهذيب التهذيب (١/ ٢٨٠)، التقريب (رقم: ٤٧٣)، بيان الوهم والإيهام (٤/ ١٩١). =

<<  <  ج: ص:  >  >>