وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الغسل، باب: الجنب يتوضأ ثم ينام (١/ ٩٤) (رقم: ٢٩٠) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: الحيض، باب: جواز نوم الجنب واستحباب الوضوء له .. (١/ ٢٢٩) (رقم: ٣٠٦) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الطهارة، باب: في الجنب ينام (١/ ١٥٠) (رقم: ٢٢١) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن كتاب: الطهارة، باب: وضوء الجنب وغسل ذكره إذا أراد أن ينام (١/ ١٤٠) من طريق قتيبة. وأحمد في المسند (٢/ ٦٤) من طريق ابن مهدي، خمستهم عن مالك به. (٢) انظر الموطأ برواية: أبي مصعب الزهريّ (١/ ٥٣) (رقم: ١٣٠)، وسويد بن سعيد (ص: ٨٧) (رقم: ٩١)، وابن القاسم (ص: ٣١٣) (رقم: ٢٨٠)، والقعنبي (ص: ٥٨)، و (ل: ١١ - نسخة الأزهرية-)، وابن بكير (ل: ١١/ ب- نسخة السليمانية-)، ومحمد بن الحسن (ص: ٤٥) (رقم: ٥٥). (٣) أخرجه النسائي في السنن الكبرى كتاب: عشرة النساء، باب: اختلاف الناقلين لخبر عبد الله بن عمر (٥/ ٣٣٢) (رقم: ٩٠٥٥) من طريق أبي نوح قراد وهو عبد الرحمن بن غزوان. =