وإسحاق الطباع صدوق كما في التقريب (رقم: ٣٧٥). وجاء ذكر الصلاة في حديث ابن عيينة عن عبد الله بن أبي بكر به، خرّجه البخاري في صحيحه كتاب: الاستسقاء، باب: تحويل الرداء في الاستسقاء (٢/ ٣٠٦) (رقم: ١٠١٢)، ومواضع أخري. ومن طريق الزهري عن عباد بن تميم به، خرّجه البخاري في صحيحه كتاب: الاستسقاء، باب: الجهر بالقراءة في الاستسقاء (٢/ ٣١١) (رقم: ١٠٢٤)، ومواضع أخري. (٢) الموطأ كتاب: القِبلة، باب: ما جاء في مسجد النبي ﷺ (١/ ١٧٥) (رقم: ١١). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة، باب: فضل ما بين القبر والمنبر (٢/ ٣٦١) (رقم: ١١٩٥) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: الحج، باب: ما بين القبر والمنبر روضة من رياض الجنة (٢/ ١٠١٠) (رقم: ١٣٩٠) من طريق قتيبة. والنسائي في السنن كتاب: المساجد، باب: فضل مسجد النبي ﷺ والصلاة فيه (٢/ ٣٥)، وفي الكبري كتاب: المناسك، باب: ما بين القبر والمنبر (٢/ ٤٨٩) (رقم: ٤٢٨٩) من طريق قتيبة. وأحمد في المسند (٤/ ٤٠) من طريق ابن مهدي، ثلاثتهم عن مالك به. (٣) سيأتي حديثهما (٣/ ٢٦٥)، وفيه ذكر الحوض.