للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


= قال ابن حجر: "ويؤيّد ذلك قاعدة تغليب فضل الله تعالي وقبول عذر من له عذر". انظر: الفتح (٢/ ٦٨١, ٦٨٢).
(١) وهذا قول الواقدي كما في الطبقات لابن سعد (٤/ ١٩٨).
لذا قال الذهبي: "أسلم قبل أبيه فيما بلغنا". السير (٣/ ٨٠).
وانظر: الاستيعاب (٣/ ٩٥٧)، الإصابة (٤/ ١٩٣).
(٢) انظر: صحيح البخاري كتاب: الصوم، باب: حق الضيف في الصوم (٢/ ٦٠٨) (رقم: ١٩٧٤)، وفي باب: حق الجسد في الصوم (٢/ ٦٠٩) (رقم: ١٩٧٥)، وفي النكاح، باب: لزوجك عليك حق (٦/ ٤٨١) (رقم: ٥١٩٩)، وفي الأدب، باب: حق الضيف (٧/ ١٣٤) (رقم: ٦١٣٤).
وصحيح مسلم كتاب: الصوم، باب: النهي عن صوم الدهر لمن تضرّر به .. (٢/ ٨١٢ - ٨١٨) (رقم: ١٩٥٩).
(٣) انظر: صحيح البخاري كتاب: العلم، باب: كتابة العلم (١/ ٤٥) (رقم: ١١٣)، وفيه: "ما من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - أحد أكثر حديثا عنه مني .. ".
وأخرجه الخطيب البغدادي في تقييد العلم (ص: ٨٣) بلفظ: "ما كان أحد أحفظ لحديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مني إلا عبد الله بن عمرو، فإني كنت أعي بقلبي ويعي بقلبه ويكتب، فاستأذن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأذن له".

<<  <  ج: ص:  >  >>