وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الصلاة، باب: الاستلقاء في المسجد ومدّ الرِّجل (١/ ١٥٢) (رقم: ٤٧٥) من طريق القعنبي. ومسلم في صحيحه كتاب: اللباس، باب: في إباحة الاستلقاء ووضع إحدي الرِّجلين علي الأخري (٣/ ١٦٦٢) رقم: ٢١٠٠) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الأدب، باب: في الرَّجل يضع إحدي رجليه علي الأخري (٥/ ١٨٨) (رقم: ٤٨٦٦) من طريق القعنبي والنفيلي، وهو عبد الله بن محمد. والنسائي في السنن كتاب: المساجد، باب: الاستلقاء في المسجد (٢/ ٥٠) من طريق قتيبة. وأحمد في المسند (٤/ ٣٨) من طريق ابن مهدي، خمستهم عن مالك به. (٢) الاستيعاب (٣/ ٩١٣)، الإصابة (٤/ ٩٨). (٣) (ل: ٢٥٦/ أ). (٤) صحيح البخاري كتاب: الاستسقاء، باب: تحويل الرداء في الاستسقاء (٢/ ٣٠٦) (رقم: ١٠١٢). وكذا قال النسائي في السنن (٣/ ١٥٥). وقال ابن حجر: "وقد اتّفقَا في الاسمِ واسمِ الأب والنِّسبةِ إلا الأنصاريِّ ثم إلي الخزرج والصُحبةِ والروايةِ، وافترقَا في الجَدِّ والبَطْنِ الذي مِن الخزرج؛ لأنَّ حفيدَ عاصم من مازِن، وحفيدَ عبد ربّه من بلحارث بن الخزرج، والله أعلم". الفتح (٢/ ٥٨١).