(٢) ورد في هامش الأصل: أي: للعيال والفقراء والأضياف ونحو ذلك. (٣) ورد في هامش الأصل: وقضية العطف بالواو يقتضي اشتراط اجتماعها فتكون هذه الغرف الخصوصة لمن جمع. (٤) أحمد (٢/ ١٧٣) رواه الحاكم (١/ ٣٢١) انظر ت (٣) ص ١٠٤٩. (٥) ورد في هامش الأصل: قوله: لخميةً من لؤلؤة واحدة مجوفة كذا للكافة بالفاء وبالباء للسمرقندي قَالَ: في مشارق الأنوار: قوله: من لؤلؤة واحدة مجوفة أي: خالية الداخل غير مصمتة، ورواه السمرقندي: مجوبة قَالَ: والمعنى واحد، قَالَ: ورويناه في كتاب الخطابي: مجوبة أي: قد قطع داخلها الثقب فتفرغ وخلا من قولهم: جببت الشيء إِذَا قطعته، والجواب (وفي (ط) (المجوب) آلة من حديد يقط بها الأدم قطًا مستديرًا، فمجوب من جوب، بناه للمبالغة ومجوبة من جاب أهـ. ومن المادة قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (٦)} إلى قوله: {الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ} أي تطعوه مؤلف من خطه. (٦) ورد في هامش الأصل: أي: ليجامعهن ونحوه.