المصادر التي رجع إليها المؤلف، وغالبًا ما أكتفي بالإشارة إلى ذلك، وما أهمل استدركته من مصادر المؤلف كما في ص ٦٣٤ وص ٧٤٥.
٣ - جرت عادة النساخ بالاختلاف في الكتابة للصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يقتصروا على قولهم "عليه السلام" ولا يذكروا الصلاة، في بعض الأحيان لا يذكروا لفظ التسليم فخوفاً من إطالة الحاشية فإنني قد اقتصرت على ما في النسخة الام معرضاً عن هذا الاختلاف ولم أشر إليه في الهامش لكثرته، إلَّا قليلاً في بداية الكتاب.
٤ - وجود كلمات لم أستطع قراءتها ولا المراد منها أو طمس، فاضعها بين قوسين وأشير في الهامش إلى معناها أو أجتهد في تقدير الكلمة المطموسة في الهامش.
٥ - عزو الآيات القرآنية الواردة في النص إلى موضعها في المصحف.
٦ - عزو الأحاديث التي وردت في الكتاب إلى مواضعها في غير الصحيحين من كتب السنة المشهورة سواء ورد بلفظه كاملاً أو بمعناه.
٧ - الاجتهاد في البحث للحكم على الأحاديث التي لم يحكم عليها ابن السفاريني أو أطلب ما يؤيد حكمه وذلك معتمداً في النقل على فحول علماء هذا الشأن
٨ - توثيق النقول التي ينسبها المؤلف إلى أصحابها، وإذا لم يصرح فإنني أبحث عن ذلك للوقوف عليه وهذا قليل ولم يفوتني ذلك إلَّا نزراً يسيراً وهذا يرجع إلى عدة أسباب إما عدم طبع الكتاب أو ندرته وعدم وجوده.
٩ - ترجمت لبعض الأعلام الواردين في النص ترجمة مختصرة.
١٠ - ضبط ما يشكل على القارئ قراءته أو يلتبس عليه بالشكل مع شرح بعض الكلمات اللغوية.