(٢) هي: قبيلة من خُزاعة، من قراهم «وَبْرَة» ذات نخيل من أعراض المدينة في وادي الفرع. ينظر: المعالم الأثيرة في السنة والسيرة ص/٢٧, وينظر: معجم البلدان ٥/ ٣٥٩. (٣) رواه أبو داود ٢/ ٣٢٧ رقم ٢٤٤٧, في الصوم, باب في فضل صومه, وقال: "يعني عاشوراء", والبيهقي في السنن الكبرى ٤/ ٣٧٣ رقم ٨٠٣٦, كتاب الصيام, باب: من أصبح يوم الشك لا ينوي الصوم ... ، وقال شعيب الأرنؤوط ٤/ ١٠٨: "حديث صحيح لغيره دون قوله: «فاقضوه» ", من طريق: عبد الرحمن بن مَسْلَمة الخزاعي، عن عمه رضي الله عنه, وقال الألباني في السلسلة الضعيفة ١١/ ٣٢١ رقم ٥١٩٩: "منكر بهذا التمام". (٤) هو أول حديث في صحيح البخاري, باب كيف كان بدء الوحي, واللفظ له، ومسلم ٣/ ١٥١٥ رقم ١٩٠٧, في كتاب الإمارة, باب قوله - صلى الله عليه وسلم -: «إنما الأعمال بالنية»، وأنه يدخل فيه الغزو. (٥) ينظر: شرح العمدة كتاب الصيام ١/ ٤٩٤. (٦) ينظر: المغني ٣/ ١٤٥.