(٢) عُسْفان: بلد على مسافة ثمانين كيلا من مكة شمالا على طريق المدينة، وجُدَّة: هي المدينة المشهورة على ساحل البحر الأحمر، على مسافة ٧٣ كيلا. غرب مكة، والطائف: مدينة تبعد عن مكة بتسعة وتسعين كيلا إلى الشرق. ينظر: المعالم الأثيرة ص ٨٨ و ١٧٠ و ١٩١. (٣) رواه الشافعي في مسنده ١/ ٣٢٧ رقم ٣٤٥, كتاب الصلاة, باب مسافة ما لا تقصر الصلاة فيه وما تقصر فيه, والبيهقي في السنن الكبرى ٣/ ١٩٦ رقم ٥٣٩٩, باب السفر الذي لا تقصر في مثله الصلاة, وصححه النووي في المجموع ٤/ ٣٢٨, وكذا الحافظ في التلخيص الحبير ٢/ ١١٧. (٤) رواه الإمام مالك في الموطأ ص ١٤٧ رقم ١١ ورقم ١٢, وصححه ابن حزم في المحلى ٥/ ٥, وابن عبد البر أيضا في الاستذكار ٢/ ٢٣٣, وكذا النووي في المجموع ٥/ ٤٢٥. (٥) أخرجه الإمام مالك في الموطأ ص ١٤٧ رقم ١٣, باب ما يجب فيه قصر الصلاة, وعبد الرزاق في المصنف ٢/ ٥٢٥ رقم ٤٣٠٠, باب في كم يقصر الصلاة, والبيهقي في السنن الكبرى ٣/ ١٩٦ رقم ٥٣٩٤, في جماع أبواب صلاة المسافر والجمع في السفر, باب السفر الذي تقصر في مثله. (٦) الاستذكار ٢/ ٢٣٣. (٧) أخرجه مالك في الموطأ ص ١٤٨ رقم ١٤ , باب ما يجب فيه قصر الصلاة, وعبد الرزاق في المصنف ٢/ ٥٢٣ رقم ٤٢٩٥, باب الصلاة في السفر, والبيهقي في السنن الكبرى ٣/ ١٩٦ رقم ٥٤٠١, في جماع أبواب صلاة المسافر والجمع في السفر, باب السفر الذي تقصر في مثله الصلاة. (٨) سورة النساء: آية: ١٠١.