(٢) لأنها لم تأت من طريق صحيحة؛ في سندها: حجاج ابن أَرْطاة، وهو كثير الخطأ والتدليس ولم يصرح بالتحديث. ينظر: تقريب التهذيب ص ١٥٢، وتهذيب الكمال ١٧/ ١٢٣. (٣) ينظر: شرح الزركشي على الخرقي ٢/ ٦٢٧، والسيل الجرار ١/ ٢٨١، والمحلى ٤/ ٣٧٥. (٤) المقصود الجمع بين النصين وإعمالهما؛ لأنه إن أمكن الجمع بينهما تعين، احترازا من تعطيلهما أو أحدهما. ينظر: شرح مختصر الروضة ٣/ ٧٣٢. (٥) الاحتياط: لغة: من حاطه يَحوطه حَوْطاً، إذا حفِظَه ورَعاه. واصطلاحا: طلب الأَحَظّ والأَخذ بأوثق الوجوه. ينظر: النهاية ١/ ٤٦١، المصباح المنير ١/ ١٥٦. (٦) ينظر: المجموع ٦/ ٢٨٣. (٧) الترجيح: في اللغة: هو إثبات الفضل في أحد جانبي المتقابلين فهي من رجَحَ أي مال. وفي الاصطلاح: تقوية أحد الطرفين على الآخر، فيعلم الأقوى فيعمل به، ويطرح الآخر. ينظر: لسان العرب ٢/ ٤٤٥، نفائس الأصول في شرح المحصول ٨/ ٣٦٦٧، إرشاد الفحول ٢/ ٢٥٧. (٨) ينظر: نيل الأوطار ٤/ ٢٢٢، تحفة الأحوذي ٣/ ٣٠٤.