• التأثر بأفكار الغرب القادمة من شبكة الإنترنت بتأخير سن الزواج وإطالة الخطبة.
• متابعة الغرب في عادات الصداقة الجنسية بين الشباب والفتيات قبل الزواج بما يعرف في الغرب (بالبويفريند والقيرلفريند). ولا شك أنه من الزنا البواح ومحرم في الشرع، ولكن النشء الجديد قد يأخذوا الامر بعدم جدية واعتباره امر عادي لا بأس به بعد كل ما تعرَّضوا له من تكرار الفكرة في الأعلام والانترنت وبرمجة عقولهم الباطنة به.
• تسهيل الهجرة بالتقديم عبر الانترنت يجعل الشباب يؤخرون امر الزواج أو الاستعاضة عنه بالزواج من الاجنبيات غير المسلمات مما يساهم في رفع معدل العنوسة بين المسلمات.
ازدياد معدل العنوسة من منظور مقاصد القرآن الكريم:
• الزواج سنة وفضيلة وعبادة وبه أحكام، وتقليل معدله يزيد من جرائم الزنا والزواج العرفي مما يتناقض مع مقصد التشريع.
• ازدياد العنوسة نتيجة إنتشار الاختلاط في شبكات التواصل الإجتماعي يؤدي عادة إلى تدني الأخلاق مما يتناقض مع مقصد تهذيب الأخلاق.
• العنوسة تدخل الفتيات خاصة في حالة قلق وتوتر بشأن مستقبلهن وربما تصل للاكتئاب. وهذا يتعارض مع مقصد صلاح الأحوال الفردية والجماعية.