• عمليات التجسس التي تمارسها معظم مواقع الإنترنت والتي تتم غالبا بموافقة المستخدم، ولكن دون أن ينتبه لضررها. فغالباً ما تظهر رسالة عند دخول أي موقع لأول مرة لإعطاء تصريح باستخدام ملفات تعريف الارتباط للمتصفح (Cookies)، مقابل التمكن من استخدام الموقع. ولذلك نجد في معظم الأحوال أن المستخدم هو نفسه من أعطى هذه الشركات التصريح بأخذ معلوماته الخاصة. وملفات تعريف الارتباط للمتصفح هي عبارة عن معلومات ملأها المستخدم من قبل في الفورمات المختلفة وعادة تحتوي معلومات كالاسم الثلاثي، والعمر، والعنوان، وغيرها. والأدهى أن المستخدم في كثير من الأحيان، لتوفير الوقت وسهولة الاستخدام، يقوم بحفظ معلومات أكثر حساسية في المتصفح، مثل المستندات السرية الهامة كالرقم الوطني، ورخصة القيادة، والباسبورت، والبطاقة الائتمانية، وكلمات السر للمواقع الهامة كالبنوك، وحسابات المواقع المستخدمة للدفع مثل: (PayPal)، و (Western Union)، و (MoneyGram)، والمتاجر الإلكترونية الكبيرة مثل: (Amazon)، و (eBay)، و (Etsy)، والمواقع الحكومية كالمواقع لجمع الضرائب ومواقع إصدار الأوراق الرسمية، وغيرها.
• إمكانية اختراق (Hacking) الأجهزة عبر المتصفح.
• تنزيل فيروسات بالدخول لصفحات مخصصة لذلك.
• تنزيل مالوير (Malware) يقوم بفتح نوافذ الدعايات المزعجة.
• فتح مواقع اباحية تلقائى.
برامج الاتصالات والشات والاتصال عبر الإنترنت:
وعبرها يمكن التواصل مع الأهل والأصدقاء وتقلل تكلفة الاتصال كثيرا ومعظمها مجانية. وتحدثنا مسبقا عن بعض طرق سوء إستخدامها مثل الاختلاط بين الجنسين ونشر معلومات دينية خاطئة كالأحاديث الموضوعة وعقائد الشيعة ونحوها. ومن أمثلتها برنامج الواتساب والزوم و (Webex) و (Google Meet) والماسنجر (Messenger) وسكايب (Skype) وبوتم (BOTIM)، وفايبر (Viber) وغيرها.