للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

مقصد القرآن عند ابن عاشور الآيات الدالة عليه التقنية المقابلة له
القصص وأخبار الأمم السالفة للتأسي بصالح أحوالهم (نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا القرآن وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ) (١) مساهمة تقنية المعلومات في نشر القصص القرآني عن طريق برامج الهاتف ورسوم الأطفال
صلاح الأحوال الفردية، والجماعية والعمرانية (يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْارض حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) (يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ) (٢) . تسهيل الحصول على عمل وكسب حلال عبر مواقع التوظيف مما يساعد في إصلاح الأحوال الفردية والجماعية


(١) سورة يوسف، آية ٣.
(٢) سورة الأعراف، آية ١٥٧.

<<  <   >  >>