(٢) تغني عنها الجملة السابقة لأنه خلاف ما في ابن حبان. (٣) في ن ب (على). (٤) في ن ب (النبي - صلى الله عليه وسلم -). (٥) قال شيخ الإِسلام -رحمنا الله وإياه- في الفتاوى (٢٧/ ١١) بعد كلام سبق: "فمن اتخذ الصخرة اليوم قبلة يصلي إليها فهو كافر مرتد يستتاب، فإن تاب وإلَاّ قتل مع أنها كانت قبلة لكن نسخ ذلك. ثم قال: وأما الصخرة فلم يصل عندها عمر رضي الله عنه ولا الصحابة، ولا كان على عهد الخلفاء الراشدين عليها قبة. فوائد تتعلق بالصخرة: أولًا: قال شيخ الإِسلام في الفتاوي (١٥/ ١٥٣): وكانوا يكذِّبون -أي الصحابة رضوان الله عليهم-ما ينقله كعب- أن الله قال لها -أي الصخرة-: أنت عرشي الأدنى. ويقولون: من وسع كرسيه السموات =