(١) مسلم (٤٥٥)، وأبو داود (٦٤٩)، والبغوي (٦٠٤)، والنسائي (٢/ ١٧٦)، والطحاوي في معاني الآثار (١/ ٣٤٧)، والبيهقي في السنن (٢/ ٣٨٩)، والحميدي (٨٢١)، وابن خزيمة (٥٤٦)، وأحمد في المسند (٣/ ٤١١)، وعبد الرزاق (٢٧٠٧)، والشافعي في المسند (١/ ٧٧)، وابن ماجه (٨٢٠)، وابن حبان (١٨١٥، ٢١٨٩)، وأخرجه البخاري تعليقًا في صحيحه، باب: الجمع بين السورتين في الركعة (٢/ ٢٥٥). (٢) من حديث جبير بن مطعم ولفظه، قال: قدمت في فداء أهل بدر، فسمعت النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهو يصلي بالناس المغرب وهو يقرأ: {وَالطُّورِ (١) وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ (٢)}. أخرجه البخاري (٧٦٥)، ومسلم (٤٦٣)، وأبو عوانة (٢/ ١٥٣، ١٥٤)، والحميدي (٥٥٦)، وابن ماجه (٨٣٢)، وأبو داود (٨١١)، والنسائي (٢/ ١٦٩)، والبيهقي في السنن (٢/ ١٩٣)، والدارمي (١/ ٢٩٦)، والطحاوي في المعاني (١/ ٢١١)، والشافعي في المسند (١/ ٧٩)، وابن خزيمة (٥١٤)، والطبراني في الكبير (١٤٩٦، ١٤٩٧)، وابن حبان (١٨٣٣، ١٨٣٤)، والطيالسي (٩٤٣)، وأحمد في المسند (٤/ ٨٠، ٨٣، ٨٥)، وعبد الرزاق (٢٦٩٢). (٣) من حديث أم الفضل بنت الحارث سمعته يقرأ: {وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا (١)}، فقالت: "يا عبد الله، ذكرتني بقراءتك هذه السورة إنها لآخر ما سمعت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قرأ بها في المغرب". أخرجه البخاري (٧٦٣)، ومسلم =