(١) والشطر الثاني: كذاكِ أمور الناس تغدو طارقه. وفي اللسان "طلق" بدل "طالقة" و"غاد" بدل "تغدو". انظر: ديوان الأعشى ص (٣١٣)، وفي المحبر (٣٠٩): أيا جارتنا بيني، فإنك طالقه ... كذاك أمور الناس غادٍ وطارقه (٢) انظر: معرفة السنن والآثار (٨/ ٣١٣) وبقية الكلام. قال: فيقع اسم الجوار على الشريك؟ قلت: نعم، وعلى الملاصق، وغير الملاصق: أنت تزعم أن الجوار أربعون دارًا من كل جانب؟ قال: أفتوجدني ما يدلّ على أن اسم الجوار يقع على الشريك؟ قلت: زوجتك التي هي في بيتك يقع عليها اسم جوار. قال حمل ابن مالك بن النابغة: كنت بين جارتين لي، يعني ضُرتين. وقال الأعشى: وساق البيت المذكور. اهـ. وانظر: السنن الكبرى (٦/ ١٠٦). (٣) السنن الكبرى (٦/ ١٠٥، ١٠٦).