(٢) أبو داود رقم (١٣٥) الدعاس، والنسائي برقم (١٤٠) ولفظه: فقد أساء وتعدَّى وظلم، ومسند أحمد الفتح الرباني (٢/ ٥٠)، وابن ماجه برقم (١/ ١٤٦)، قال ابن حجر: من طريق صحيحة عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده. وانظر: البدر المنير (٣/ ٣٣٤). تنبيه: قال ابن حجر في التلخيص وما قبله (١/ ٨٣): يجوز أن تكون الإِساءة والظلم وغيرهما مما ذكر مجموعًا لمن نقص، ولمن زاد، ويجوز أن يكون على التوزيع، فالإِساءة: في القص، والظلم في الزيادة، وهذا أشبه بالقواعد، والأول أشبه بظاهر السياق، والله أعلم، وقد استوفى ابن الملقن رحمنا الله وإياه تفسيرها في البدر المنير (٣/ ٣٣٧). (٣) في الأصل (المراتب)، والتصحيح من ن ب ج. (٤) في ن ج (نقص).