للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

"الموطأ" أيضًا أن زينب كانت تحت عبد الرحمن بن عوف، ولم يكن ذلك قط، إنما كانت تحت زيد، ثم زوجها الله بنبيه - عليه أفضل الصلاة والسلام -.

والثالثة: أختها أم حبيبة أو أم حبيب زوج عبد الرحمن بن عوف (١).

والرابعة: [سودة بنت زمعة] (٢) أم المؤمنين (٣).

والخامسة: سهلة بنت سهيل (٤) العامرية واقتصر جماعات على هذا العدد وأهملوا أربعًا.

الأولى: أسماء بنت عميس (٥).

الثانية: زينب بنت أم سلمة (٦).


(١) قصة أم حبيبة رواها مسلم في كتاب الحيض باب الاستحاضة (١/ ٢٦٣)، وأبو داود (١/ ٧٤)، والنسائي (١/ ١١٩)، وأحمد الفتح الرباني (٢/ ١٧٢).
(٢) في الأصل مكررة.
(٣) البخاري في صحيحه (١/ ٤١١) الفتح.
(٤) سنن أبي داود (٢٩٥). وفي الأصل (سهل)، وما أثبت من ن ب والسنن.
(٥) سنن أبي داود عون المعبود (٢٧٨).
(٦) قال ابن حجر -رحمه الله- في فتح الباري (١/ ٤١٢) كون زينب بنت أم سلمة من المستحاضات، لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - دخل بأمها في السنة الثالثة وهي ترضع: والحديت أنها اعتكفت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - وهي مستحاضة في البيهقي (٢/ ٣٥١).

<<  <  ج: ص:  >  >>