(٢) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (٥/ ٤٤) رقم (٢٣٥٤٨)، عن إسماعيل بن مسلم، عن ابن سيرين: «أنه كان لا يرى بأسًا بالشيء من القرآن»، وإسناده ضعيف، لضعف إسماعيل بن مسلم المكي. (٣) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (٥/ ٤٤) رقم (٢٣٥٥٠)، عن ليث بن أبي سليم، عن عطاء، قال: «لا بأس أن يعلق القرآن». وإسناده صحيح. (٤) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (٥/ ٤٤) رقم (٢٣٥٤٥) عن ثُوَيْر بن أبي فاختة، قال: «كان مجاهد يكتب للناس التعويذ فيعلقه عليهم». وسنده ضعيف؛ لضعف ثُوَيْر بن أبي فاختة. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (٥/ ٤٤) رقم (٢٣٥٤٦)، عن جعفر بن محمد الصادق، عن أبيه: «أنه كان لا يرى بأسًا أن يُكتب القرآن في أديم ثم يعلقه». وإسناده حسن. (٦) ينظر: المغرب في ترتيب المعرب ص (٦٢)، وحاشية ابن عابدين (٦/ ٣٦٣). (٧) ينظر: البيان والتحصيل (١/ ٤٣٩)، والذخيرة للقرافي (١٣/ ٣٢٧)، والقوانين الفقهية ص (٢٩٥). (٨) المجموع شرح المهذب (٩/ ٦٦) تحفة المحتاج (١/ ١٤٩)، وِأسنى المطالب (١/ ٦١). (٩) نقل ابن مفلح في الفروع (٣/ ٢٤٩) عن الميموني: قال: سمعت من سأل أبا عبد الله عن التمائم تعلق بعد نزول البلاء؟ قال: «أرجو أن لا يكون به بأس». وقال ابنه عبد الله في مسائله ص (٤٤٧): «رأيت أبي يكتب التعاويذ للذي يقرع وللحمى لأهله وقراباته، ويكتب للمرأة إذا عسر عليها الولادة في جام، أو شيء لطيف ويكتب حديث ابن عباس، إلا أنه كان يفعل ذلك عند وقوع البلاء، ولم أره يفعل هذا قبل وقوع البلاء». وقال أبو داود في مسائله ص (٣٤٩): «رأيت على ابن لأحمد، وهو صغير، تميمة في رقبته في أديم».