(٢) لا بُدّ من ترجيح أحدهما، وإلَّا تعيّن الاحتمالُ المسْقِط للاستدلال، ويَرفعُ هذا الاحتمال حَدِيث جابر، إن كانت القصة واحدة، وهو الظاهر، فإنه قال: "فصلى بعدما غربت الشمس ثم صلّى المغرب بعدها". انظر: إحكام الأحكام (١/ ١٧٣)، الإعلام لابن الملقن (٢/ ٢٧٧). (٣) انظر: إرشاد الساري (٧/ ٤٠). (٤) صحيح: رواه مسلمٌ (٦٢٩/ ٢٠٧). (٥) غير واضحة بالأصل. والمثبت من (ب). (٦) انظر: فتح الباري (١١/ ٨٣)، إرشاد الساري للقسطلاني (٥/ ١٨٠)، (٧/ ٤٠)، نتائج الفكر (ص ١٨٦، ١٩٣، ١٩٤)، شرح التصريح (١/ ٦١١)، (٢/ ١٧٩)، الهمع للسيوطي (٣/ ١٥٥). (٧) البيتُ من قَول أَبِي بكْر مُحمّد بن الحسَن بن دريد الأزْدي، المتوفى سنة ٣٢١ هـ، ضمن قصيدته المشهورة بالمقصورة (مقصورة ابن دريد)، التي مَدَح بها الشاه ابن ميكال وولده، ويُقال: إنه أحاط فيها بأكثر المقصور. انظر: وفيات الأعيان لابن خلكان (٤/ ٣٢٣ وما بعدها)، جواهر الأدب في أدبيات وإنشاء لغة العَرب (٢/ ٤٠١). (٨) انظر: جمهَرة اللغة لابن دريد (٢/ ١٠٢٠)، المصباح (١/ ١٢٣)، (٢/ ٤٢٢)، لسان العرب (١/ ٢٠٩)، (١٤/ ١٦٥)، الفروق اللغوية للعسكري (ص ٨٤، ٨٥)، =