(٢) هو قول قتادة. انظر: البحر المحيط (١/ ٣٨٦). (٣) عبارة أبي حيان: "وهي قرية نزلوها". انظر: البحر المحيط (١/ ٣٨٥، ٣٨٦). (٤) انظر: البحر المحيط (١/ ٣٨٥، ٣٨٦، ٣٨٩). (٥) انظر: الصحاح (٢/ ٥٥٩)، البحر المحيط (٧/ ٢١١)، وتاج العروس (٩/ ٣٧٩). قال صاحب إعراب القرآن وبيانه: "وقد أُثيرت معركة طريفة حول (اتَّخذ)، فقد استدرك ابن هشام على الجوهري صاحب الصحاح فقال: وقول الجوهريّ في (اتّخذ) أنه (افتعل) من (الأَخْذ) وَهْمٌ، وإنما التاء أصل، وهو من (تَخِذ) ك (اتَّبَع) من (تَبِع). ويعتمد ابن هشام في تخطئته للجوهري على أنه لو كان من (أخذ) لوجب أن يقال: (ايتخذ)؛ لأن الضابط في ذلك أنك تقول في (افتعل) من الإزار: (ايتزر) بإبدال الهمزة ياءً تحتانية، ولا يجوز إبدال هذه الياء التحتانية تاءً فوقانية وإدغامها في التاء؛ لأن هذه الياء بدل من همزة وليست أصلية. وقد استدرك آخرون على ابن هشام فقالوا: إنَّ =