انظر: تفسير الطبري ٦/ ٢٠٢ - ٢٠٣ والجامع لأحكام القرآن لأبي عبد الله القرطبي ٧/ ٣٨٥ (لم يذكر الناشر)، تصحيح أحمد البردوني وآخرين الطبعة الثانية، وتفسير ابن كثير ٢/ ٢٩٥. (١) كذا في (د) و (ف) و (ح) وفي الأصل (خَلِقُ) ولا يصح رسم الكلمة أو ضبطها. (٢) القدرية: هم نفاة القدر، وكان أوائلهم أنكروا علم الله السابق، وأول من قال بالقدر معبد الجهني، ظهرت هذه الفرقة في آخر عهد الصحابة -رضي الله عنهم -، ولذا يلقبون أحياناً بالقدرية الأولى، وقد كان موقف الصحابة منهم شديداً، حيث تبرؤا منهم وانتشر القول بالقدر على يد المعتزلة، حتى عرفوا بالقدرية. ولذلك قيل عنهم مجوس الأمة لقولهم بالأصلين يضيفون الخير إلى الله والشر إلى غيره، والقدرية فرق، عدها بعض كتاب الفرق سبع فرق. انظر: صحيح مسلم (كتاب الإيمان، باب الإيمان والإسلام والإحسان) ١/ ٣٦ رقم ٨، والتنبيه والرد للملطي ص ١٧٦، والملل للشهرستاني ١/ ٤٣، والقضاء والقدر د. عبد الرحمن المحمود ص ١١٧ وما بعدها الطبعة الأولى ١٤١٤ هـ، الناشر دار النشر الدولي الرياض. (٣) كذا في (د) و (ح) وسقطت من الأصل و (ف). (٤) (هذا) سقط من (د). (٥) ما بين القوسين في (د) (وما ظننت إذ ظننت ولكن الله ظن). (٦) كذا في (ح) و (ط) وسقطت من الأصل و (ف) و (د). (٧) ما بين القوسين في (د) (يقال لكن من رمى بالقوس وما). (٨) كذا في (د) و (ح) وسقطت من الأصل و (ف).