(٢) هو أبو بكر أحمد بن مُحَمَّد بن الحجاج المروذي، رَوَى عن الإمام أحمد مسائل كثيرة، وأسند عنه أحاديث صالحة، توفي سنة (٢٧٥ هـ). انظر: تاريخ بغداد ٤/ ٤٢٣، وطبقات الحنابلة ١/ ٢٤٧، وسير أعلام النبلاء ١٣/ ١٧٣. (٣) انظر: المغني ٢/ ٥٦١. (٤) في رواية عَبْد الله. الشرح الكبير ٢/ ٥٦٣. (٥) بعد هَذَا في الأصل عبارة: ((ومن الثمار مصفى))، وأغلب الظن أنها مقحمة من الناسخ، فإن الثمر لا يصفى، بَل الواجب إخراج زكاته يابساً. انظر: المقنع: ٥٥، والشرح الكبير ٢/ ٥٦٦. (٦) فِي الأصل تكررت العبارة كالأتي: ومن الثمار مصفىً، ومن الثمار يابساً. (٧) قَالَ ابن أبي يونس: تجب زكاة الحب يوم حصاده، لقوله - عز وجل -: {آتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِه} (الأنعام: ١٤١). (٨) هَذِهِ اللفظة غير مقروءة في الأصل، وما أثبتناه من المبدع ٢/ ٣٤٩ وهو نوع من التمر. وهناك توع آخر يدعى (الجناسري) ذكره ابن سيده، وقال صاحب اللسان: أشد نخلة بالبصرة تأخراً. انظر: المخصص ٣/ ١٣٤، واللسان ٤/ ١٤٩ (جنسر). (٩) هَكَذَا فِي الأصل ((والبرنبا)) ولعل المصنف - رَحِمَهُ اللهُ - أراد: البرني: وَهُوَ ضربٌ من التمر أصفر مُدَوَّر، وَهُوَ أجود التمر، واحدته: برنية. اللسان ١٣/ ٤٩ (برن). (١٠) انظر: المغني ٢/ ٥٦٧. (١١) انظر: الشرح الكبير ٢/ ٥٦٧. (١٢) انظر: الشرح الكبير ٢/ ٥٦٧.