(٢) المهرجان: احتفال الاعتدال الخريفي وَهِيَ كلمة فارسية مركبة من كلمتين - مهر - وأحد معانيها الشمس، وجان - وأحد معانيها الحياة أو الروح. انظر: المعجم الوسيط: ٨٩. (٣) ينظر: مسائل الإمام أَحْمَد برِوَايَة عَبْد الله ٢/ ٦٢٠، ورواية أبي داود: ٩٦. (٤) نقل حنبل الرِّوَايَة عن أَحْمَد في عدم جوَازِ التَّطَوُّعِ بالصوم لِمَنْ عَلَيْهِ صوم فرض. وانظر رِوَايَة الجواز. المغني والشرح الكبير ٣/ ٨٤. (٥) وإليه ذهب الخِرَقِيّ والقاضي أبو يعلى والأكثرون، ونقل حنبل عن أَحْمَد: إِذَا أجمع عَلَى الصيام من الليل فأوجبه عَلَى نفسه فافطر من غَيْر عذر أعاد يوماً مكانه. وهذه الرِّوَايَة نقلهَا الْقَاضِي أبو يعلى وغيره وحملوها عَلَى النذر توفيقاً بَيْنَ نصوصه. انظر: شرح الزركشي ٢/ ٤٦. (٦) الرِّوَايَة الأولى: يجب القضاء سواء كَانَ الفائت واجباً أو تطوعاً وَهُوَ اختيار الخِرَقِيّ. والرِّوَايَة الثانية: لا قضاء عَلَيْهِ، بَلْ إن كانت فرضاً فعلها بالوجوب السابق وتسقط إن كانت نفلاً. الشرح الكبير ٣/ ٥٠٩، وشرح الزركشي ٢/ ١٦٥. (٧) الْحَدِيْث أخرجه إسحاق (١٣٦١) و (١٣٦٢)، وأحمد ٦/ ١٧١ و ١٨٢ و ١٨٣ و ٢٠٨، وابن ماجه (٣٨٥٠)، والترمذي (٣٥١٣)، والنسائي في الكبرى (١٠٧٠٨) و (١٠٧٠٩) و (١٠٧١٠) و (١٠٧١١) و (١٠٧١٢) و (١٠٧١٣)، وفي عمل اليوم والليلة (٨٧٢) و (٨٧٣) و (٨٧٤) و (٨٧٥) و (٨٧٦) و (٨٧٧)، والطبراني في الدعاء (٩١٥) و (٩١٦)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (٧٦٧)، والحاكم ١/ ٥٣٠، والقضاعي في مسند الشهاب (١٤٧٤) و (١٤٧٥) و (١٤٧٦) و (١٤٧٧) و (١٤٧٨)، والبيهقي في الدعوات الكبير (٢٠٣)، والأسماء والصفات (٩٢)، وفي الشعب (٣٧٠٠) و (٣٧٠١)، وفضائل الأوقات (١١٣) و (١١٤) من طريق عائشة مرفوعاً. وأخرجه ابن أبي شيبة (٢٩١٧٨) و (٢٩١٨٠)، والنسائي في الكبرى (١٠٧١٤)، وفي عمل اليوم والليلة (٨٧٨)، والبيهقي في الشعب (٣٧٠٢) عن عائشة موقوفاً.