(٢) انظر: الشرح الكبير ٤/ ١٤. (٣) انظر: الشرح الكبير ٤/ ٣٠٤. (٤) انظر: مسائل عبد الله ٣/ ٩٠٦. (٥) انظر: مسائل عبد الله ٣/ ٩٠٧، ومسائل أبي داود: ٢١٦. (٦) انظر: مسائل عبد الله ٣/ ٩٠٧. (٧) انظر: مسائل عبد الله ٣/ ٩٢٨، ومسائل أبي داود: ٢٠٨. (٨) انظر: مسائل عبد الله ٣/ ٩٠٩. (٩) انظر: مسائل ابْن هانئ ٢/ ١٠. (١٠) انظر: مسائل ابن هانئ ٢/ ٩. (١١) الفأرة مجازاً: الوعاة الذي يحوي الشيء. انظر: المعجم الوسيط ٢/ ٦٧١. (١٢) الروايتين والوجهين ٧١/ أ، ونقل أبو طالب عدم الجواز. (١٣) الروايتين والوجهين ٧١/ أ، ونقل حنبل جواز ذَلِكَ. (١٤) الْحَدِيْث الَّذِي يرويه أبو هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قَالَ: ((إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين، وأنها لَمْ تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي وإنما أحلت لي ساعة من النهار ... )). أخرجه أَحْمَد ٢/ ٢٣٨، والدارمي (٢٦٠٣)، والبخاري ١/ ٣٨ (١١٢) و ٣/ ١٦٤ (٢٤٣٤) و ٩/ ٦ (٦٨٨٠)، ومسلم ٤/ ١١٠ (١٣٥٥) (٤٤٧) و ٤/ ١١١ (١٣٥٥) (٤٤٨)، وأبو داود (٢٠١٧)، والنسائي في الكبرى (٥٨٥٥)، وأبو عوانة ٤/ ٤٢، والطحاوي في شرح المعاني ٢/ ٢٦١ و ٣/ ٣٢٨، والدارقطني ٣/ ٩٧ - ٩٨، والبيهقي ٨/ ٥٢.