قَالَ الزركشي صححه ابن الصيرفي، واختاره الحارثي فِيْمَا أظن، وأخذ الرِّوَايَة من نصه في رِوَايَة أبي طالب ومهنّا: لا يحلف أن الشفعة تستحق بالجوار)). وانظر: شرح الزركشي ٢/ ٥٥٤. (٢) وَهُوَ ظاهر كلام الخرقي أيضاً. انظر: المقنع ٥/ ٤٦٩، وشرح الزركشي ٢/ ٥٥٦. (٣) وَهُوَ اختيار أبي الخطاب في الانتصار كَمَا نقل ذَلِكَ الزركشي في شرحه ٢/ ٥٥٦. (٤) انظر: المغني ٥/ ٥٠٧، والإنصاف ٦/ ٣٠١. (٥) وجعلها في المقنع: ١٥٣، والهادي: ١٣٦ عَلَى وجهين. (٦) الصَّحِيح من المذهب هنا: أنه لا شفعة لَهُ، جزم بِهِ في الوجيز وغيره، وقطع بِهِ أيضاً ابن أبي موسى، والقاضي وابنه، وابن عقيل، والشريفان - أبو جَعْفَر والزيدي -، وأبو فرج الشيرازي في آخرين. الإنصاف ٦/ ٢٨٣. انظر: المقنع: ١٥٣، والشرح الكبير ٥/ ٥٠٥. (٧) انظر: المغني ٥/ ٥٢٧، وشرح الزركشي ٢/ ٥٦٣.