(٢) فعن أم قيسٍ بنت محصن، أنها أتت بابن لها صَغِير لَمْ يأكل الطعام، فأجلسه رَسُوْل الله - صلى الله عليه وسلم - في حجره، فبال قَالَت فلم يزد عَلَى أن نضح بالماء. أخرجه البُخَارِيّ ١/ ٣٢٦، كِتَاب الوضوء: باب بول الصبيان، حَدِيث (٢٢٣)، وَمُسْلِم ١/ ١٦٥ كِتَاب الطهارة: بَاب حكم بول الطفل الرضيع حَدِيْث (٢٨٧) (١٠٣)، وأبو دَاوُد (٣٧٤). (٣) انظر: الرِّوَايَتَيْنِ والوجهين ٢٤/ب. (٤) الرِّوَايَتَيْنِ والوجهين ٢٤/أ، والمقنع: ٢٠، والمحرر ١/ ٧. (٥) انظر: المقنع: ٢٠، والمحرر ١/ ٦. (٦) هكذا وردت، والظاهر أنها جمع سؤر، إلا أننا لَمْ نجد جمع سؤر عَلَى أساير أو أسائر وإنما يجمع عَلَى: (أسْآر) ومقلوبه: آسار، ينظر: التاج ١١/ ٤٨٣ (سأر). (٧) الأولى عن حَنْبَل وصالح، والثانية عن إِسْمَاعِيْل بن سعيد وأبي الحارث. الرِّوَايَتَيْنِ والوجهين ٣/ب. (٨) الأولى: النجاسة، عن صالح وعبد الله وحنبل، والثانية: نقلها حرب، الرِّوَايَتَيْنِ والوجهين ٣/ب. وقوله تيمم مَعَهُ، يعني مَعَ الوْضُوْء من هَذَا الماء. (٩) في المخطوط: (وما دونهما) بالتثنية. (١٠) جاء في المغني ١/ ٤٤: ((السنور، وما دونها في الخلقة، كالفأرة وابن عرس، فهذا ونحوه من حشرات الأرض، سؤره طاهر)).