أخرجه أحمد ٤/ ١٦٩، وأبو دَاوُد (٥١٤)، والترمذي (١٩٩)، والبيهقي ١/ ٣٩٩. (١) فَقَدْ روي أنّ ((بلالاً كَانَ يؤذن عَلَى سطح امرأةٍ من بني النجار، بيتها من أطول بيت حول المسجد)). رَواهُ أبو دَاوُد (٥١٩)، والبيهقي ١/ ٤٢٥. (٢) لقول أبي جحيفة: ((إنَّ بلالاً وَضَعَ إصْبَعيه في أذنيه)). رَواهُ أحمد ٤/ ٣٠٨، والترمذي (١٩٧)، وَقَالَ: ((حَدِيث حَسَن صَحِيْح)). (٣) لقول أبي جحيفة: ((رأيت بلالاً يؤذن، فجعلت أتتبع فاه هاهنا، وهاهنا، يَقُول يميناً وشمالاً حيَّ عَلَى الصَّلاَة، حيَّ عَلَى الفلاح)). أخرجه البُخَارِيّ ١/ ١٦٣ (٦٣٣)، وَمُسْلِم ٢/ ٥٦ (٢٤٩) (٥٠٣). (٤) انظر: المقنع: ٢٣، والمحرر ١/ ٣٨. (٥) انظر: المقنع: ٢٣، والمحرر ١/ ٣٨. (٦) من قوله: ((واسقنا)) إلى قوله ((برحمتك)) زيادة من المصنف. والحديث إلى قوله: ((وعدته)) أخرجه البُخَارِيّ ١/ ١٥٩ (٦١٤)، وأبو دَاوُد (٥٢٩)، والبيهقي ١/ ٤١٠. (٧) لحديث النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم -: ((إذَا قَالَ المؤذن: الله أكبر، الله أكبر، فَقَالَ أحدكم: الله أكبر، الله أكبر، ثُمَّ قَالَ: أشهد أن لا إله إلا الله، قَالَ: أشهد أن لا إله إلا الله، ثُمَّ قَالَ أشهد أنَّ محمداً رَسُوْل الله، قَالَ أشهد أن محمداً رَسُوْل الله، ثُمَّ قَالَ حي عَلَى الصَّلاَة، قَالَ: لا حول ولا قُوَّة إلا بالله، ثُمَّ قَالَ: حي عَلَى الفلاح، قَالَ: لا حول ولا قُوَّة إلا بالله، ثُمَّ قَالَ: الله أكبر الله أكبر، قَالَ: الله أكبر، الله أكبر، ثُمَّ قَالَ: لا إله إلا الله، قَالَ: لا إله إلا الله من قلبه، دخل الجنة)). رَواهُ البُخَارِيّ ١/ ١٥٩ (٦١٣)، وَمُسْلِم ٢/ ٤ (٣٨٥) (١٢)، والبيهقي ١/ ٤٠٩.