للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ) خصصت بالوحي وتميزت عنكم به (فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ) يخاف المصير إليه أو يأمل لقاء الله ورؤيته (فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا) وهو ما كان موافقًا لشرع الله (وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا) أي لا يرائي بعمله بل لابد أن يريد به وجه الله وحده لا شريك له.

والْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ أكمل الحمد وأتمه

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>