(لَآيَةً لَكُمْ): علامة لصدقي في اصطفائه، (إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ): مصدقين، وهذا من تتمة كلام ذلك النبي عليه السلام، وجاز أن يكون ابتداء خطاب من الله.
(فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ)، انفصل بهم عن بلده لقتال العمالقة، وكانوا ثمانين ألفًا، (قَالَ)، لهم طالوت، (إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ): يعاملكم معاملة المختبر، (بنَهَرٍ): هو بين الأردن وفلسطين، (فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ)، أي: شرب بفمه من النهر، (فَلَيْسَ