(هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ)، فيه تعظيم لشأن الحديث، وتنبيه على أنه إنما عرفه بالوحي، (الْمُكْرَمِينَ): عند الله تعالى، وعند إبراهيم - عليه السلام - والضيف للواحد، والجمع؛ لأنه في الأصل مصدر والحكاية قد تقدمت في سورة " هود "، و " الحجر "(إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ)، ظرف للحديث، أو بتقدير اذكر، (فَقَالُوا سَلَامًا):