للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ادعاؤهم الإيمان الذين هو أعلى من الإسلام فلله المنة عليهم بالهداية له، (إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ): ما غاب فيهما، (وَاللهُ بَصِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ): فكيف يخفى عليه دينكم؟!.

والحمد لله والمنة.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>