(١) سورة الشعراء، الآية (٦٢). (٢) سورة القصص، الآية (٢٢). (٣) سورة مريم، الآية (٥٣). (٤) هكذا في الكشاف للزمخشري (٤/ ٥٣) ولعلها الإملاك وهو التزويج، ويقال للرجل إذا تزوج: قد ملك فلان، وشهدنا إملاك فلان وملاكه وملاكه، أي: عقده مع امرأته. ينظر: لسان العرب (ملك). (٥) ذكره الزمخشري في الكشاف (٤/ ٥٣) بهذا السياق، ورواه ابن أبي الدنيا في كتاب العيال (١/ ٣٦٥) بسنده عن علي بن الجعد أخبرني الهيثم بن جماز قال: قال رجل عند الحسن لآخر: ليهنك الفارس، فقال الحسن: لعله لا يكون فارسا، لعله يكون بقالا أو جمالا، ولكن قل: شكرت الواهب، وبورك لك في الموهوب، بلغ أشده ورزقت بره" والهيثم بن جماز ضعيف؛ كما في الكامل لابن عدي (٧/ ١٠١)، وميزان الاعتدال للذهبي (٧/ ١٠٥).