(٢) رواه الطبري في تفسيره (٣٠/ ٥١) ونسبه له الزيلعي في تخريج أحاديث الكشاف (٤/ ١٥٥) ولابن مردويه. (٣) رواه أبو داود في سننه رقم (٥٠٣)، وذكره عمر بن علي الأندلسي في تحفة المحتاج (١/ ٤٥٢) عن أنس رضي الله عنه" أن النبي صلى الله عليه وسلم استخلف ابن أم مكتوم يؤم الناس وهو أعمى "وقال: رواه أبو داود ولم يضعفه، وفي رواية أخرى له:" أنه استخلفه على المدينة مرتين "زاد أحمد في مسنده" يصلي بهم " وفي إسنادهما عمران بن داور بالراء في آخره القطان ضعفه يحيى والنسائي وحدث عنه عفان، ووثقه وقال أحمد: أرجو أن يكون صالح الحديث واستشهد به. (٤) رواه أحمد في المسند (١١٨٩٤). (٥) هذه المسألة تعرف بمسألة التنازع ومعناه: أن يتوجه عاملان متقدمان أو أكثر إلى معمول واحد متأخر أو أكثر كما في هذه الآية، حيث أن" شيئا "تقدمه عاملان وهما" يعلم وعلم "، وقد اختلف النحاة -