ينظر: التعاريف للمناوي (١/ ٧٠٩). (٢) رواه الدارقطني في سننه (١/ ٥٨)، ونسبه السيوطي في الدر المنثور (١/ ٢٧٧) لابن عدي والبيهقي في شعب الإيمان وضعفه، عن ابن عباس "وقال الدارقطني: معلى بن ميمون - أحد رواته - ضعيف متروك. والحفر: صفرة تعلو الأسنان، وهو ما يلزق بالأسنان من ظاهر وباطن. ينظر: لسان العرب (حفر). (٣) نسبه الزيلعي في تخريج أحاديث الكشاف (٤/ ٢٤٢) للطبراني في مسند الشاميين وفي المعجم الأوسط. (٤) رواه الطبري في تفسيره (٣٠/ ٢٣٩) عن أكثر من واحد، وليس عن ابن عباس، وإنما ذكره عن ابن عباس الزمخشري في الكشاف (٤/ ٧٧٣). (٥) في الأصل: سيناء، والمثبت هو الصواب كما في الكشاف (٤/ ٧٧٣). (٦) قال ابن جرير الطبري في تفسيره (٣٠/ ٢٤٠):" والصواب من القول في ذلك عندنا قول من قال: التين هو التين الذي يؤكل والزيتون هو الزيتون الذي يعصر منه الزيت، لأن ذلك هو المعروف عند العرب ولا يعرف جبل يسمى تينا ولا جبل يقال له زيتون إلا أن يقول قائل: أقسم ربنا جل ثناؤه بالتين والزيتون. والمراد من الكلام القسم بمنابت التين ومنابت الزيتون فيكون ذلك مذهبا، وإن لم يكن على -