للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

في الثُّكْل"، وأمَّا لفظةُ "الدُّعاء"، فهي إمَّا خطأٌ وَقَع في نَسخ الكتاب، وإمَّا شاذَّةٌ، وهذا الثَّاني أقربُ، ولا يُحكَم بالأوَّلٍ إلَّا بعد مُراجَعة النُّسَخ العتيقة من كتاب التِّرمِذِيِّ.

واللهُ أعلَمُ.