أخرَجَهُ عبدُ الله بنُ أحمدَ في "زَوائِد المُسنَد"(٢٣٤٦ - شاكر)، والبَزَّارُ (٩٦١ - كشف الأستار)، وابنُ أبي الدُّنيا في "فضائل رمضان"(ق ٢/ ١)، وابن السُّنِّيِّ في "اليوم واللَّيلة"(٦٥٩)، والطَّبَرانيُّ في "الأوسط"(٣٩٣٩)، وفي "الدُّعَاء"(٩١١)، وأبو نُعيمٍ في "الحِلية"(٦/ ٢٦٩)، والبَيهقِيُّ في "الشُّعَب"(٣٨١٥)، وفي "فضائل الأوقات"(١٤)، والخطيبُ في "مُوضِح الأوهام"(٢/ ٤٧٣)، وابنُ النَّجَّارِ في "ذيل تاريخ بَغدادَ"(١/ ١٥٣)، وابنُ أبي الصَّقرِ في "مَشيَخَته"(٧، ٨٠)، والحَسَنُ بنُ مُحمَّدٍ الخَلَّالُ في "فضائل رَجَبٍ"، وابن بِشرَانَ في "الأمالي"(١٥١٠)، والرَّافِعِيُّ في "أخبار قَزوِينَ"(٣/ ٤٤٩)، والحافظُ في "تَبيِين العَجَب"(ص ١١) من طُرُقٍ عن زائدة بن أبي الرُّقادِ، نا زيادٌ النُّمَيرِيُّ، عن أنَسٍ، قال: كان رسُول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا دَخَلَ رجبٌ قال: … فذكره.
وزاد عبدُ الله بنُ أحمد، وابنُ السُّنِّيِّ، والبَيهقِيُّ: وكان يقولُ: "لَيلَةُ الجُمُعَةِ غرَّاءُ، ويَومُها أزهرُ".