(١) في نسخة (أ): "الذين هدي الله فبهديهم اقتده" هي قراءة: حمزة والكسائي. (٢) هذه الآية في سورة الأنعام آية ٩٠. (٣) البخاري، صحيح البخاري (مرجع سابق)، كتاب تفسير القرآن باب {وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ} [الصافات: ١٣٩]، (٦/ ١٢٤) رقم الحديث: ٤٨٠٧. ونصُّه: عن العوَّام، قال: سألت مجاهدا، عن سجدة في ص، فقال: سألت ابن عباس - رضي الله عنهما -: من أين سجدت؟ فقال: أوما تقرأ: {وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ}. {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} [الأنعام: ٩٠] "فكان داود ممن أمر نبيكم - صلى الله عليه وسلم - أن يقتدي به، فسجدها داود عَلَيْهِ السَّلام، فسجدها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ". (٤) ابن أبي شيبة، المصنف (مرجع سابق)، (١/ ٣٧٢)، رقم الحديث: ٤٢٧٦. ونصه: عن ابن عباس - رضي الله عنه -، أَنه كان "يسجد في آخر الآيتين من حم السجدة". (٥) البخاري، صحيح البخاري، (مرجع سابق)، كتاب المغازي، باب قتل أبي جهل، (٥/ ٧٥)، رقم الحديث: ٣٩٧٢.