(٢) ابن أبي شيبة، المصنف (مرجع سابق)، كتاب الصَّلوات، باب جميع سجود القرآن واختلافهم في ذلك، (١/ ٣٧٧)، رقم الحديث: ٤٣٤٩. ونصُّه: عن علي قال: "عزائم السُّجود سجود القرآن، الم تنزيل، وحم تنزيل، والنجم، اقرأ باسم ربك الذي خلق". و: الحاكم، المستدرك، (مرجع سابق)، كتاب التَّفسير، باب تفسير سورة اقرأ باسم ربك الذي خلق، (٢/ ٥٧٧)، رقم الحديث: ٣٩٥٧. البيهقي، السنن الكبرى (مرجع سابق)، كتاب جماع أبواب سجود التِّلاوة، باب سجدة النجم، (٢/ ٤٦٦)، رقم الحديث: ٣٧١٤. (٣) ما بين المعكوفتين سقط من (ب)، (خ). (٤) في (أ)، (خ): "هذا". وهو عائدٌ على سجود التِّلاوة. (٥) سقط في (أ). (٦) السبب: هو بمعنى العِلَّة، وطريق الوصول إلى الشَّيء، وعرفه بعضهم: ما يلزم من وجوده الوجود، ومن عدمه العدم. ينظر: السرخسي، محمد بن أحمد بن أبي سهل شمس الأئمة السرخسي، أصول السرخسي، (ت: ٤٨٣ هـ)، ط: دار المعرفة (٢/ ٣٠٤). و: السمعاني، أبو المظفر منصور بن محمد بن عبد الجبار المروزى السمعاني الحنفي ثم الشافعي قواطع الأدلة في الأصول (ت: ٤٨٩ هـ)، تح: محمد حسن محمد الشافعي، ط: دار الكتب العلمية، (١/ ١٠١). (٧) التِّلاوة للموضع الذي فيه سجودٌ سببٌ للسُّجود على التالي بلا خلاف. (٨) الشرط: هو ما يلزم من عدمه العدم، ولا يلزم من وجوده وجود ولا عدم. ينظر: ابن النجار، أبو البقاء تقي الدين محمد بن أحمد بن عبد العزيز الفتوحي (المعروف =