(٢) زاد في (ب)، (خ): "وفي ". (٣) في (خ): "الحيض ". (٤) سقطت من: (خ). (٥) في (ب): "أو". (٦) في (ب): " اضطرار". (٧) ابن ماجه، السنن (مرجع سابق)، كتاب: أبواب الأحكام، باب: من بنى في حقِّه ما يضرُّ بجاره، (٣/ ٤٣٢) رقم الحديث: ٢٣٤١، ونصُّه: عن ابن عباس، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا ضرر ولا ضرار". و: أحمد، المسند (مرجع سابق)، مسند ابن عباس، (٣/ ٢٦٧)، رقم الحديث: ٢٨٦٧. و: الدارقطني، السنن (مرجع سابق)، (٥/ ٤٠٧)، رقم الحديث: ٤٥٤٠. قال عنه الزَّيلعي: فيه مقالٌ، فوثَّقه أحمد، وضعَّفه أبو حاتم، وقال: هو منكر الحديث، لا يحتجُّ به. ينظر: الزيلعي، نصب الرَّاية في تخريج أحاديث الهداية، (مرجع سابق)، (٤/ ٣٨٥). (٨) ما بين المعقوفتين سقط من (ب)، (خ). (٩) زاد في (أ). "فقضى ما بعده؛ لأنَّ نيَّة الصَّوم وجد في ليلة اليوم الذي أغمى عليه فيه، الإغماء لا يؤثر في الصَّوم كالنَّوم، وإنَّما لزمه القضاء فيما بعده؛ لأنَّ النِّيَّة لم توجد فيه، ولأنَّ الإغماء مرضٌ لا يستحق به الولاية كسائر الأمراض ". (١٠) في (ب): "لحق ".