للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٤٩ - قرأ حمزة ﴿سنكتب ما قالوا﴾ [١٨١] بياء معجمة الأسفل مضمومة والتاء مفتوحة على ترك تسمية الفاعل، وقرأ بالنون وضمّ التاء من بقي.

٥٠ - قرأ حمزة ﴿وقتلهم﴾ [١٨١] بلام مضمومة، وفتح اللام من بقي.

٥١ - قرأ حمزة ﴿ونقول﴾ [١٨١] بالياء المعجمة الأسفل، وقرأ من بقي بنون.

٥٢ - قرأ ابن عامر ﴿والزّبر﴾ [١٨٤] بزيادة باء بعد الواو، وقرأ هشام ﴿والكتاب﴾ [١٨٤] بزيادة باء بعد الواو، وقال عبد الباقي: قرأت بحذف الباء (١) كسائر القراء.

٥٣ - قرأ ابن كثير وأبو عمرو وأبو بكر ﴿لتبيّننّه للنّاس ولا تكتمونه﴾ [١٨٧] بالياء المعجمة الأسفل فيهما، وقرأ بتاء فيهما من بقي.

٥٤ - قرأ أهل الكوفة ﴿لا تحسبنّ الّذين يفرحون﴾ [١٨٨] بالتاء المعجمة الأعلى، وقرأ بالياء من بقي.

٥٥ - قرأ ابن كثير وأبو عمرو ﴿فلا تحسبنّهم﴾ [١٨٨] بالياء المعجمة الأسفل وضمّ الباء، وقرأ بالتاء، وفتح الباء من بقي.

٥٦ - قرأ حمزة والكسائي ﴿وقاتلوا وقتلوا﴾ [١٩٥] يبدآن بالمفعولين (٢) قبل الفاعل، وقرأ من بقي بعكس ذلك (٣) فيهما، وشدّد التاء من ﴿وقتلوا﴾ ابن كثير وابن عامر، وخفّفها من بقي.


(١) ومن الحرز المعمول به أن هشاما يقرأ بالباء قولا واحدا «البدور الزاهرة» (ص ١٣٣).
(٢) أي يقدم المبني للمفعول فيها على المبني للفاعل. «إبراز المعاني» (ص ٤٠٨).
(٣) أي عكس السابق. وهو أن يقدم المبني للفاعل على المبني للمفعول. «المرجع السابق» (ص ٤٠٨).

<<  <   >  >>