١٤ - قرأ أبو بكر وحمزة والكسائي ﴿فإذا أحصنّ﴾ [٢٥] بفتح الهمزة والصّاد، وقرأ من بقي بضمّ الهمزة وكسر الصّاد.
١٥ - قرأ الكوفيون ﴿إلاّ أن تكون تجارة﴾ [٢٩] نصبا، ورفعها من بقي.
١٦ - قرأ نافع ﴿مّدخلا﴾ [٣١] بفتح الميم، ومثله في الحج [٥٩]، وضمّ الميم فيهما من بقي.
١٧ - قرأ ابن كثير والكسائي ﴿واسألوا﴾ (١)[٣٢] و ﴿فاسئل﴾ [يونس:
٩٤] بغير همزة مع فتح السين وفي جميع القرآن إذا كان قبل السين واو أو فاء، وكان الأمر للمواجهة به، وقرأ بالهمز وسكون السين في ذلك أجمع من بقي.
١٨ - قرأ أهل الكوفة ﴿والّذين عقدت﴾ [٣٣] بغير ألف، وقرأ بألف بعد العين من بقي.
١٩ - قرأ حمزة والكسائي ﴿بالبخل﴾ [٣٧] بفتح الباء والخاء هنا وفي الحديد [٢٤]، وضمّ الياء وأسكن الخاء من بقي.
(١) ذكر صاحب «إبراز المعاني» أن النقل لا يكون إلا في فعل الأمر نحو فسل الذين وذلك أن يكون قبله واو أو فاء. «سراج القارئ» (ص ١٢٣). و «إبراز المعاني» (ص ٤١٦).