ورجال ثقات، إلا شيخ البزار عبد الله بن شبيب الربعي، فهو واه. قال فضلك الرازي: "عبد الله بن شبيب يَحِلُّ ضربُ عنقِه". وقال أبو أحمد الحاكم: "ذاهب الحديث". وقال الذهبي: "أخباري علّامة، لكنه واهٍ". انظر: الكامل (٤/ ٢٦٢)، تاريخ بغداد (٩/ ٤٧٤)، الميزان (٣/ ١٥٢)، اللسان (٣/ ٢٩٩). (٢) قال الدارقطني: "والصحيح قول عبيد الله بن عمر ويحيى الأنصاري ومالك ومن تابعهم على الإسناد والمتن". العلل (٩/ ٢٢٢). (٣) أي حديث الباب. (٤) سيأتي حديثه (٣/ ٣٤٨)، وهو في إدراك الصلاة قبل خروج وقتها، وهو لأهل الأعذار. (٥) تقدّم حديثه (٢/ ٨٥). (٦) تقدّم حديثه (٢/ ٣٨٠). (٧) سيأتي حديثه (٥/ ١٨). (٨) سيأتي حديثه (٥/ ١٠٠). (٩) في الأصل: "إنّ"، والمثبت من الموطأ ومصادر التخريج، وهو ما يقتضيه السياق.