وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: مواقيت الصلاة، باب: فضل صلاة العصر (١/ ١٧٣) (رقم: ٥٥٥) من طريق عبد الله بن يوسف، وفي التوحيد، باب: قول الله تعالى: ﴿تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ﴾ (٨/ ٥٣٦) (رقم: ٧٤٢٩) من طريق إسماعيل بن أبي أويس، وباب: كلام الرب مع جبريل ونداء الله الملائكة (٨/ ٥٥٨) (رقم: ٧٤٨٦) من طريق قتيبة. ومسلم في صحيحه كتاب: المساجد ومواضع الصلاة، باب: فضل صلاتي الصبح والعصر والمحافظة عليهما (١/ ٤٣٩) (رقم: ٦٣٢) من طريق يحيى النيسابوري. والنسائي في السنن كتاب: الصلاة، باب: فضل صلاة الجماعة (١/ ٢٤٠) من طريق قتيبة، وفي الكبرى كتاب: النعوت، باب: المعافاة والعقوبة (٤/ ٤١٨) (رقم: ٧٧٦٠) من طريق ابن القاسم. وأحمد في المسند (٢/ ٤٨٦) من طريق ابن مهدي، وإسحاق الطبّاع، ثمانيتهم عن مالك به. (٢) الموطأ كتاب: قصر الصلاة في السفر، باب: جامع الترغيب في الصلاة (١/ ١٥٩) (رقم: ٩٥). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: التهجد، باب: عقد الشيطان على قافية الرأس إذا لم يصل بالليل (١/ ٣٤٦) (رقم: ١١٤٢) من طريق عبد الله بن يوسف. وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: قيام الليل (٢/ ٧٢) (رقم: ١٣٠٦) من طريق القعنبي، كلاهما عن مالك به. (٣) أي عند قوله: "فإن صلى انحلّت عقده". وهو كذلك في المطبوع، وفي نسخة المحمودية (أ) (ل: ٣٠/ ب) من رواية عبيد الله عن أبيه لم =