للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


= وفي التفسير، باب: ﴿لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ﴾ (٦/ ٣١٨) (رقم: ٤٧٧٥)، وفي القدر، باب: الله أعم بما كانوا عاملين (٨/ ٢٦٩) (رقم: ٦٥٩٩) (وليس فيه قول أبي هريرة).
ومسلم في صحيحه كتاب: القدر، باب: معنى كل مولود يولد على الفطرة (٤/ ٢٠٤٧) (رقم: ٢٦٥٨) من طريق ابن شهاب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة، إلا الطريق الأول عند البخاري فلم يذكر ابنُ شهاب أبا سلمة وهو منقطع.
وأخرجه مسلم أيضا (٤/ ٢٠٤٨) (رقم: ٢٦٥٨) من طرق أخرى عن أبي هريرة به، وليس فيه قوله الأخير.
(١) سورة: الأعراف، الآية: (١٧٢).
وذريّاتِهم: بالجمع والتاء المكسورة، وهي قراءة نافع وابن عامر وأبي عمرو، وقرأ الكوفيون وابن كثير ﴿ذريّتَهم﴾ على الإفراد وفتح التاء.
انظر: الحجة في القراءات (ص: ١٦٧)، التبصرة في القراءات السبع (ص: ٣٤٩).
(٢) لم أقف عليه.

<<  <  ج: ص:  >  >>