وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الأذان، باب: الاستهام في الأذان (١/ ١٩٠) (رقم: ٦١٥) من طريق عبد الله بن يوسف، وفي الشهادات، باب: القرعة في المشكلات (٣/ ٢٢٦) (رقم: ٢٦٨٩) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. ومسلم في صحيحه كتاب: الصلاة، باب: تسوية الصفوف وإقامتها. . (١/ ٣٢٥) (رقم: ٤٣٧) من طريق يحيى النيسابوري. والترمذي في السنن كتاب: الصلاة، باب: ما جاء في الصف الأول (١/ ٤٣٧) (رقم: ٢٢٥، ٢٢٦) من طريق معن وقتيبة. والنسائي في السنن كتاب: موافيت الصلاة، باب: الرخصة أن يقال للعشاء العتمة (١/ ٢٦٩) من طريق عتبة بن عبد الله بن القاسم، وفي الأذان، باب: الاستهام (٢/ ٢٣) من طريق قتيبة. وأحمد في المسند (٢/ ٢٣٦، ٣٠٣، ٢٣٣، ٢٧٨، ٣٧٤) من طريق ابن مهدي، وعبد الرزاق، وإسحاق الطبّاع، ثمانيتهم عن مالك به. (٢) لم أقف عليه في العلل، ولعله في غرائب مالك. (٣) المسند (ل: ١٧١ / أ -نسخة كوبرلي-). ومن طريق ابن مهدي أخرجه أحمد في المسند (٢/ ٢٣٦) كما سبق. وأخرجه أحمد أيضا (٢/ ٣٠٣) من طريق ابن مهدي وذكر العتمة بدل العشاء.