(٢) انظر الموطأ برواية: - أبي مصعب الزهريّ (١/ ٤٠٥) (رقم: ١٠٢٨)، وسويد بن سعيد (ص: ٣٦٨) (رقم: ٨٣٣)، وابن بكير (ل: ٦٢/ ب -نسخة الظاهرية-)، ومحمد بن الحسن (ص: ١٠٩) (رقم: ٣٠٦)، وابن وهب وابن القاسم كما في الجمع بين روايتيهما (ل: ٧٨/ ب). (٣) لم أقف عليه مسندًا، وأشار إليه ابن عبد البر في التمهيد (١٦/ ٣١). (٤) أخرجه ابن عبد البر في التمهيد (١٦/ ٣٢) من طريق عبد الوارث بن عبد الصمد. وأحمد في المسند (٢/ ٤٨٨) من طريق إسماعيل بن أمية، كلاهما عن أيوب به. وقد خالف أيوب مالكًا في هذه الرواية، فمالك يوقف الحديث، وأيوب يرفعه، وقد تقدّم أنهما من أوثق أصحاب نافع، واختلف العلماء في أيّهما يُقدّم، ولعل الصواب في هذه الرواية مع أيوب؛ إذ جاء الحديث من طرق أخرى مرفوعًا، والله أعلم. (٥) هذه رواية يحيى البابْلُتي عن الأوزاعي، ذكرها الدارقطني في العلل (٩/ ١٤٦). ويحيى هو ابن عبد الله بن الضحاك بن بَابْلُت البَابْلُتيّ -بموحدتين ولام مضمومة ومثناة ثقيلة- أبو =