للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وانظر حديث أنس (١)، ومرسل عروة (٢)، وربيعة (٣).

٥٠٤ / حديث: "لم تَرَ رسولَ الله يصلِّي صلاة الليل قاعدا قطّ، حتى أسنّ، فكان يقرأ قاعدًا، حتى إذا أراد أن يركع قام".

في صلاة النافلة قاعدًا (٤).

لم يحدَّد في هذا الحديث وقت القيام، وانظر ذلك في رواية أبي سلمة عن عائشة (٥)، وانظر مسند حفصة (٦).

٥٠٥ / حديث: "مُرُوا أبا بكر فليصلِّ للناس. . .". وفيه: قول عائشة وحفصة وقوله : "إنّكُنّ لأنتنّ صواحبات يوسف".

في جامع الصلاة (٧).


= قاعدا، والناس خلفه قيام، وإنما يؤخذ بالآخر فالآخر من فعل النبي ". شرح السنة (٢/ ٤١٢) وانظر أيضًا: شرح النوويّ على صحيح مسلم (٤/ ١٣٣)، وفتح الباري (٢/ ٢٠٦ - ٢٠٨).
(١) تقدّم حديثه (٢/ ٤٥).
(٢) سيأتي حديثه (٥/ ٨٦).
(٣) سيأتي حديثه (٤/ ٥٢٣).
(٤) الموطأ كتاب: صلاة الجماعة، باب: ما جاء في صلاة القاعد في النافلة (١/ ١٣١) (رقم: ٢٢).
وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: تقصير الصلاة، باب: إذا صلى قاعدا ثمَّ صح (١/ ٣٤٨) (رقم: ١١١٨) من طريق عبد الله بن يوسف.
وأحمد في المسند (٦/ ١٧٨) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، كلاهما عن مالك به.
(٥) سيأتي حديثها (٤/ ٨٨).
(٦) سيأتي حديثها (٤/ ١٨٩).
(٧) الموطأ كتاب: قصر الصلاة في السفر، باب: جامع الصلاة (١/ ١٥٥ - ١٥٦) (رقم: ٨٣).
وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الأذان، باب: أهل العلم والفضل أحق بالإمامة (١/ ٢٢٥) (رقم: ٦٧٩) من طريق عبد الله بن يوسف، وفي باب: إذا بكى الإمام في الصلاة (١/ ٢٣٦) (رقم: ٧١٦) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. =

<<  <  ج: ص:  >  >>