وخالفه سعيد بن أبي هلال، فرواه عن عمر بن كثير، عن أم أيمن، عن أم سلمة، عن أبي سلمة. قال الدارقطني: والأول أصح. العلل (٥ / ل: ١٧٢ / أ). قلت: وقد أشار الترمذي أيضًا إلي ترجيح هذا الوجه حيث إنه حكم علي رواية أم سلمة عن أبي سلمة بالغرابة ثم قال: وروي هذا الحديث من غير هذا الوجه عن أم سلمة. (٢) سيأتي حديثه (٤/ ٤٣٥). (٣) سيأتي حديثه (٥/ ٣٧٩). (٤) انظر: المبتدأ والمبعث والمغازي (ص: ٢٤٢)، ونسب قريش (ص: ٣٣٧)، والمستدرك للحاكم (٤/ ١٦)، والاستيعاب (١٣/ ٢٣٠)، وجوامع السيرة لابن حزم (ص: ٢٧)، والسير (١/ ١٥١) (٢/ ٢٠٢)، وأسد الغابة (٧/ ٣٢٩)، وأزواج النبي ﷺ للصالحي (ص: ١٤٨). (٥) أخرجه النسائي في السنن كتاب: النكاح، باب: إنكاح الابن أمه (٦/ ٣٨٩ - ٣٩٠) (رقم: ٣٢٥٤)، وأحمد في المسند (٧/ ٣١٦)، وأبو يعلى (١٢/ ٣٣٤ - ٣٣٦) (رقم: ٦٩٠٧)، =