وانظر أقوال الأئمة في قيس بن طلق في: معرفة السنن والآثار (١/ ٤٠٨)، وتاريخ عثمان بن سعيد الدارمي (رقم: ٤٨٦)، والعلل لابن أبي حاتم (١/ ٤٨)، وسؤالات أبي داود للإمام أحمد (ص: ٣٥٥) (رقم: ٥٥١)، وثقات ابن حبان (٥/ ٣١٣)، ومعرفة الثقات للعجلي (٢/ ٢٢١)، والجرح والتعديل (٧/ ١٠٠ - ١٠١)، وبيان الوهم والإيهام (٤/ ١٤٤) وتهذيب التهذيب (٨/ ٨٥٦). (١) أورد الحازمي حديث طلق بن علي من طريق أيوب بن عتبة ومحمد بن جابر ثم قال: اختلف أهل العلم في هذا الباب، فذهب بعضهم إلى هذه الأحاديث، ورأوا ترك الوضوء من مس الذكر، روي ذلك عن علي بن أبي طالب وعمار بن ياسر وعبد الله بن مسعود وعبد الله بن عباس وحذيفة بن اليمان وعمران بن حصين وأبي الدرداء وسعد بن أبي وقاص في إحدى الروايتين وسعيد بن المسيب في إحدى الروايتين وسعيد بن جبير وإبراهيم النخعي وربيعة بن أبي عبد الرحمن وسفيان الثوري وأبو حنيفة وأصحابه ويحيى بن معين وأهل الكوفة. انظر: الاعتبار (ص: ٧٩ - ٨٢)، وكذا شرح معاني الآثار (١/ ٧٩)، والمبسوط (١/ ٦٦)، وفتح القدير (١/ ٥٤، ٥٥)، وتبيين الحقائق (١/ ٧ - ١٢)، واللباب (١/ ١٨، ١٩)، مراقي الفلاح (ص: ١٤). (٢) في الأصل: "قيس بن طلحة"، وهو خطأ، وقد نبّه عليه الناسخ بقوله: "كذا". (٣) أخرجه الدارقطني في السنن (١/ ١٥٠)، والحاكم في المستدرك (١/ ١٣٩) من طريق عبد الله بن يحيى القاضي السرخسي، عن رجاء بن مرجي الحافظ قال: اجتمعنا في مسجد الخيف أنا وأحمد بن حنبل فذكره. =